- مشخصات كتاب
- ( 29 ) : از نامه هاى آن حضرت به مردم بصره ( 1 )
- ( 31 ) : از سفارش آن حضرت به حسن بن على عليهماالسلام كه هنگام بازگشت از صفين درحاضرين نوشته است ( 6 )
- ( 33 ) : از نامه آن حضرت به قثم بن عباس كه كارگزارش بر مكه بوده است
- ( 34 ) : از نامه آن حضرت به محمد بن ابى بكر . . .
- ( 35 ) : از نامه آن حضرت به عبدالله بن عباس پس از كشته شدن محمد بن ابى بكر
- ( 38 ) : از نامه آن حضرت به مردم مصر هنگامى كه اشتر را بر آنان حكومت داد ( 75 )
- ( 39 ) : از نامه آن حضرت است به عمرو عاص ( 77 )
- ( 40 ) : و از نامه آن حضرت به يكى از كارگزارانش ( 78 )
- ( 41 ) : از نامه آن حضرت به يكى از عاملان خود ( 79 )
- ( 42 ) : از نامه آن حضرت به عمر بن ابى سلمه مخزومى كه والى بحرين بود و او را ازكار برداشت و به جاى او نعمان بن عجلان زرقى را گماشت . ( 81 )
- ( 44 ) : از نامه آن حضرت است به زياد بن ابيه . . .
- ( 45 ) : از نامه آن حضرت به عثمان بن حنيف انصارى . . .
- ( 47 ) : از وصيت آن حضرت است به حسن و حسين عليهماالسلام پس از آنكه ابن ملجم كه نفرين خدا بر او باد او را ضربت زد ( 118 )
- ( 49 ) : از نامه آن حضرت است به معاويه ( 121 )
- ( 51 ) : از نامه آن حضرت به كارگزارانش بر جمع خراج ( 125 )
- ( 52 ) : از نامه آن حضرت است به اميران شهرها درباره وقت نماز ( 126 )
- ( 53 ) : از نامه آن حضرت كه آن را براى مالك اشتر . . .
- ( 54 ) : از نامه آن حضرت به طلحه و زبير . . .
- ( 56 ) : از سخنان آن حضرت به شريح بن هانى به هنگامى كه او را به فرماندهى مقدمه سپاه خود به شام گماشت . ( 141 )
- ( 59 ) : از نامه آن حضرت است به اسود بن قطبه فرمانده لشكر حلوان
- ( 61 ) : از نامه آن حضرت به كميل بن زياد نخعى . . .
- ( 62 ) : از نامه آن حضرت به مردم مصر كه چون مالك اشتر را به حكومت آن جا گماشت همراه او براى ايشان گسيل فرمود ( 148 )
- ( 64 ) : از نامه آن حضرت است در پاسخ نامه معاويه ( 166 )
- ( 67 ) : از نامه آن حضرت است به قثم بن عباس كه عامل او در مكه بود ( 206 )
- ( 68 ) : از نامه آن حضرت كه آن را پيش از خلافت خود به سلمان فارسى نوشته است ( 209 )
- ( 69 ) : از نامه هاى آن حضرت كه به حارث همدانى نوشته است ( 212 )
- ( 71 ) : از نامه آن حضرت است به منذر بن جارود عبدى كه او را بر ناحيه اى حكومت داده بود و او خيانت در امانت كرد . ( 214 )
- ( 73 ) : از نامه آن حضرت به معاويه
- ( 75 ) : از نامه آن حضرت به معاويه است كه در آغاز بيعت مردم با او براى خلافت به اونوشته است و واقدى آن را در كتاب جمل آورده است . ( 222 )
- ( 77 ) : از سفارش آن حضرت است به عبدالله بن عباس هنگامى كه او را براى احتجاج باخوارج گسيل داشت ( 224 )
- ( 78 ) : از نامه اى از آن حضرت در پاسخ نامه اى . . .
- ( 79 ) : از نامه آن حضرت به اميران لشكر در زمانى كه به خلافت رسيد
- باب گزيده سخنان حكمت آميز و اندرزهاى اميرالمؤ منين عليه السلام . . .
- توضيح
- ( 1 ) : كن فى الفتنة كان اللبون ؛ لا ظهر فيركب و لا ضرع فيحلب . ( 231 )
- ( 2 ) : ازرى بنفسه من استعشر الطمع ، و رضىبالذل من كشف عن ضره و هانت عليه نفسه من امر عليها لسانه . ( 232 )
- ( 3 ) : البخل عار ، و الجبن منقصه ، والفقر يخرس الفطن عن حاجته ، والمقل غريب فى بلدته . ( 233 )
- ( 4 ) : العجز آفة ، والصبر شجاعه ، والزهد ثروه ، والورع جنة ، ونعم القرينالرضا .
- ( 5 ) : العلم وراثة كريمة ، والاداب حلل مجددة ، والفكر مراة صافية .
- ( 6 ) : صدر العاقل صندوق سره والبشاشة حبالة المودة ، والاحتمال قبر العيوب
- ( 7 ) : من رضى عن نفسه كثر الساخط عليه ، والصدقة دواء منجح واعمال العباد فى عاجلهم نصب اعينهم فى آجلهم
- ( 8 ) : اعجبوا لهذا الانسان ، ينظر بشحم و يتكلم بلحم و يسمع بعظم و يتنف من خرم
- ( 9 ) : اذا اقبلت الدنيا على قوم اعارتهم محاسن غيرهم ، و اذا ادبرت عنهم سبلتهممحاسن انفسهم ( 236 )
- ( 10 ) : خالطوا الناس مخالطة ان متم معها بكوا عليكم و ان عشتم حنوا اليكم
- ( 11 ) : اذا قدرت على عدوك فاجعل العفو عنه شكرا للقدره عليه
- ( 12 ) : اعجز الناس من عجز عن اكتساب الاخوان ، و اعجز منه من ضيع من ظفر به منهم
- ( 13 ) : خذلوا الحق و لم ينصروا الباطل ( 242 )
- ( 14 ) : اذا وصلت اليكم اطراف النعم ، فلا تنفروا اقصاها بقلة الشكر
- ( 15 ) : من ضيعه الاقرب اقيح له الا بعد
- ( 16 ) : ماكل مفتون يعاتب ( 244 )
- ( 17 ) : تذل الامور للمقادير ، حتى يكون الحتف فى التدبير
- ( 18 ) : و سئل عليه السلام عن قول الرسول صلى الله عليه و آله : غيروا الشيب ، ولا تشبهوا باليهود ؛ فقال عليه السلام : انماقال صلى الله عليه و آله ذلك والدين قل ، فاما الان و قد اتسع نطافة ، و ضرببجرانه ، فامرؤ و ما اختار
- ( 19 ) : من جرى فى عنان امله اثر باجله ( 247 )
- ( 20 ) : اقيلوا ذوى المروآت عثراتهم فما يعثر منهم عاثر الا و يده بيدالله يرفعه ( 249 )
- ( 21 ) : قرنت الهيبة بالخيبة ، والحياء بالحرمان ، والفرصة تمر مر الحساب ، فانتهزوا فرص الخير ( 250 )
- ( 22 ) : لنا حق فان اعطيناه و الا ركبنا اعجازالابل ، و ان طال السرى ( 251 )
- ( 23 ) : من ابطا به عمله ، لم يسرع به حبسه . ( 252 )
- ( 24 ) : من كفارات الذنوب العظام اغاثه المهلوف ، و التنفيس عن المكروب ( 254 )
- ( 25 ) : يابن آدم ، اذا راءيت ربك سبحانه يتابع عليك نعمه و انت تعصيه فاحذره ( 256 )
- ( 26 ) : ما اضمر احد شياء الا ظهر فى قتلتات لسانه و صفحات وجهه ( 257 )
- ( 27 ) : امش بدائك ما مشى بك ( 258 )
- ( 28 ) : افضل الزهد اخفاء الزهد ( 259 )
- ( 29 ) : اذا كنت فى ادبار الموت فى اقبال فما اسرع الملتقى ( 260 )
- ( 30 ) : الحذر الحذر فوالله لقد ستر حتى كانه قد غفر ( 261 )
- ( 31 ) : و سئل عليه السلام عن الايمان ، فقال : الايمان على اربع دعائم : على الصبرو اليقين و العدل و الجهاد
- ( 31 ) ( 262 ) : فاعل الخير منه ، و فاعل الشر شر منه ( 263 )
- ( 32 ) : كن سمحا و لا تكن مبذرا و كن مقدرا و لا تكن مقترا ( 264 )
- ( 33 ) : اشرف الغنى ترك المنى ( 265 )
- ( 34 ) : من اسرع الى الناس بما بكرهون ، قالوا فيه ما لا يعلمون
- ( 35 ) : من اطال الامل اساء العمل ( 269 )
- ( 36 ) : و قال عليه السلام و قد عند مسيره الى الشام دهاقين الانبار فترجلوا لهواشتدوا بين يديه : ما هذالذى صنعتموه ؟ فقالوا خلق منا نعظم به امراءنا ، فقال والله ما ينتفع بهذا امراوكم و انكم لتشقون على انفسكم فى دنياكم و تشقون بهفى اخراكم و ما اخسر المشقة وراءها العقاب و اربح الدعة معها الامان من النار
- ( 37 ) : يا بنى احفظ عنى اربعا و اربعا لا يضرك ما عملت معهن : ان اغنى العنىالعقل ، و اكبر الفقر الحمق و اوحش الوحشة العجب و اكرم الحسب حسن الخلق
- ( 38 ) : لا قربة بالنوافل اذا اضرت بالفرائض
- ( 39 ) : لسان العاقل وراء قلبه ، و قلب الاحمق وراء لسانه ( 272 )
- ( 40 ) : و قال عليه السلام لبعض اصحابه فى علة اعتلها : جعل الله ما كان منك من شكواك حطا لسياتك فان المرض لا اجر فيه و لكنه بحط السيآتو يحتها حت الاوراق ، و انما الاجر القول باللسان والعمل بالايدى و الاقدام ، و ان الله سبحانه يدخل بصدق النية و السريرة الصالحة منيشاء من عباده الجنة
- ( 41 ) : آن حضرت درباره خباب چنين فرموده است :
- ( 42 ) : و قال عليه السلام : لو ضربت خيشوم المؤ من بسيفى هذا على ان يبغضنى ماابغضنى ، و لو صببت الدنيا بجماتها على المنافق على ان يحبنى ما احبنى ، و ذلك انهقضى فانقضى على لسان النبى الامى صلى الله عليه و آله انهقال : يا على لا يبغضك مومن ، و لا يحبك منافق
- ( 43 ) : سيئة تسوك خير عندالله من حسنة تعجبك ( 278 )
- ( 44 ) : قدر الرجل على قدر همته و صدقه على قدر مروءته و شجاعته على قدر انفتهو عفته على قدر غيرته ( 279 )
- ( 45 ) : الظفر بالحزم ، والحزم باجالة الراءى ، والراءى بتحصين الاسرار ( 280 )
- ( 46 ) : احذروا صولة الكريم اذا جاع ، و اللئيم اذا شبع ( 281 )
- ( 47 ) : قلوب الرجال وحشية ، فمن تاءلفها اقبلت عليه ( 282 )
- ( 48 ) : عيبك مستور ما اسعدك جدك
- ( 49 ) : اولى الناس بالعفو اقدرهم على العقوبة ( 285 )
- ( 50 ) : السخاء ما كان ابتداء فاذا كان عن مساءلة و خياء و تذمم ( 286 )
- ( 51 ) : لا غنى كالعقل ، و لا فقر كالجهل ، و لا ميراث كالادب ، و لا ظهير كالمشاورة ( 287 )
- ( 52 ) : الصبر صبران : صبر ما تكره ، و صبر عما تحب ( 288 )
- ( 53 ) : الغنى فى الغربة وطن ، و الفقر فى الوطن غربة
- ( 54 ) : القناعة مال لاينفد
- ( 56 ) : المال مادة الشهوات ( 290 )
- ( 57 ) : من حذرك ، كمن بشرك
- ( 58 ) : اللسان سبع ، ان خلى عنه عقر ( 295 )
- ( 59 ) : المراءة عقرب حلوة اللسبة
- ( 60 ) : اذا حييت بتحية فحى باحسن منها ، و اذا اسديت اليك يد فكافئها بما يربىعليها ، والفضل مع ذلك للبادى
- ( 61 ) : الشفيع جناح الطالب ( 302 )
- ( 62 ) : اهل الدنيا كركب يساربهم و هم نيام ( 303 )
- ( 63 ) : فقد الاحبة غربة ( 304 )
- ( 64 ) : فوت الحاجة اهون من طلبها الى غير اهلها
- ( 65 ) : لا تستح من اعطاء القليل ، فان الحرماناقل منه ( 306 )
- ( 66 ) : العفاف زينة الفقر و الشكر زينة الغنى ( 307 )
- ( 67 ) : اذا لم يكن ما تريد ، فلا تبل كيف كنت
- ( 68 ) : لا يرى الجاهل الا مفرطا او مفرطا ( 309 )
- ( 69 ) : اذا تم العقل نقص الكلام ( 310 )
- ( 70 ) : الدهر يخلق الابدان ، و يجدد الامال ، و يقرب المنية و يباعد الامنية من ظفر بهنصب ، و من فاته تعب ( 311 )
- ( 71 ) : من نصب نفسه للناس اماما فعليه ان يبداء بتعلم نفسهقبل تعليم و غيره ؛ وليكن تاءديبه بسيرتهقبل تاءديبه بلسانه و معلم نفسه و مودبها احقبالاجلال من معلم الناس و مودبهم ( 312 )
- ( 72 ) : نفس المرء خطاه الى اجله ( 313 )
- ( 73 ) : كل معدود منقض ، و كل متوقع آت
- ( 74 ) : ان الامور اذا اشتبهت اعتبر آخرها باولها ( 314 )
- ( 75 ) : و من خبر ضرار بن حمزه الضبابى عند دخوله على معاوية ، و مسالته له عناميرالمؤ منين عليه السلام ، قال : لقد رايته فى بعض مواقفه و قد اخى ارخىالليل سدوله و هو قائم فى محرابه قابض على لحيته ، تيململ تململ السليم ، و يبكى بكاء الحزين و هويقول
- ( 76 ) : و من كلامه عليه السلام للسائل الشامى لماساله : اكان مسيرنا الى بقضاءمن الله و قدر ؟ بعد كلام طويل هذا مختاره
- ( 77 ) : خذاالحكمة انى كانت فان الحكمه تكون فى صدر المنافق فلجلج فى صدره ، حتى تخرج فتسكن الى صواحبها فى صدرالمؤ من
- ( 78 ) : قيمة كل امرى ما يحسنه
- ( 79 ) : اوصيكم بخمس لو ضربتم اليها آباطالابل لكانت لذلك اهلا : لا يرجون احد منكم الاربه ، و لا يخافن الاذنبه ، و لا يستحين احدمنكم اذا سئل عما لا يعلم ان يقول لا اعلم ، و لا يستحين احد اذا لم يعلم الشى ء ان يتعلمه ، وعليكم بالصبر ، فان الصبر من الايمان كالراءس من الجسد و لا خير فى جسد لا راءس معه ، و لا خير فى ايمان لا صبر معه ( 325 )
- ( 80 ) : و قال عليه السلام لرجل افرط فى الثناء عليه و كان له متهما انا دون ماتقول ، و فوق ما فى نفسك ( 326 )
- ( 81 ) : بقية السيف انمى عددا ، و اكثر ولدا ( 328 )
- ( 82 ) : من ترك قول : لا ادرى ، اصيبت مقاتله ( 329 )
- ( 83 ) : راءى الشيخ احب الى من جلد الغلام
- ( 84 ) : عجبت لمن يقنط و معه الاستغفار ( 331 )
- ( 85 ) : حكى عنه ابوجعفر محمد بن على الباقر عليهماالسلام انه كان عليه السلامقال
- ( 86 ) : من اصلح ما بينه و بين الله اصلح الله ما بينه و بين الناس و من اصلح امرآخرته اصلح الله امر دنياه و من كان له من نفسه واعظ ، كان عليه من الله حافظ ( 334 )
- ( 87 ) : الفقيه كل الفقيه من لم يقنط الناس من رحمه الله و لم يؤ يسهم من روح الله ، و لم يؤ منهم من مكرالله ( 336 )
- ( 88 ) : اوضع العلم ما وقف على اللسان ، و ارفعه ما ظهر فى الجوارح و الاركان ( 337 )
- ( 89 ) : ان هذه القلوب تمل كما تمل الابدان ، فابتغوا لها طرائف الحكم ( 338 )
- ( 90 ) : لا يقولن احدكم : اللهم انى اعوذبك من الفتنه ، لانه ليس احد الا و هومشتمل على فتنة و لكن من استعاذ فليستعذ من مضلات الفتن ، فان الله سبحانهيقول : واعلموا انما اموالكم و اولادكم فتنة ( 339 ) و معنى ذلك انه سبحانهيختبر عباده بالاموال والاولاد ليتبين الساخط لرزقه ، والراضى بقسمه ، و ان كانسبحانه اعلم بهم من انفسهم ، و لكن لتظهر الافعال التى بها يستحق الثواب و العقاب ، لان بعضهم يحب الذكور و يكره الاناث ، و بعضهم يحبتثميرالمال ، و يكره انثلام الحال ( 340 )
- ( 91 ) : و سئل عن الخير ماهو ؟ فقال : ليس الخير ان يكثر ما لك ولدك ، ولكن الخير انيكثر علمك ، و ان يعظم حلمك ، و ان تباهى الناس بعبادة ربك ، فان احسنت حمدت الله ، و اناساءت استغفرالله ، و لا خير فى الدنيا الا لرجلين ، رجل ذنوبا فهو يتداركها بالتوبة ، و رجل يسارع فى الخيرات ، و لايقل عمل مع التقوى ، و كيف يقل ما يقبل ( 344 )
- ( 92 ) : ان اولى الناس بالانبياء اعلمهم بما جاؤ ا ، به ، ثم تلا عليه السلام : اناولى الناس بابراهيم للذين اتبعوه و هذا النبى و الذين آمنوا . . . ثمقال عليه السلام : ان ولى محمد من اطاع الله و ان بعدت لحمته و ان عدو و محمد من عصىالله و ان قربت قرابته ( 345 )
- ( 93 ) : و سمع عليه السلام رجلا من الحرورية يتجهد و يقراءفقال نوم على يقين خير من صلاة على شك ( 347 )
- ( 94 ) : اعقلوا الخبر اذا سمعتموه عقل رعاية ؛ لاعقل رواية فان رواة العلم كثير ، و رعاية قليل ( 348 )
- ( 95 ) : و قالعليه السلام و قد سمع رجلا يقول : انا لله و انا اليه راجعون فقال ان قولنا انا لله اقرار على انفسنا بالملك ، و قولنا : و انا اليهراجعون اقرار على انفسنا بالهلك ( 349 ) : و شنيد كه مردى انا لله و انااليه راجعون مى گويد ، اين سخن كه ما از آن خداييم اقرار ما بندگى است و اينسخن كه ما مى گوييم : و ما به سوى خداوند باز مى گرديم اقرار ما بهنابودى است .
- ( 96 ) : گروهى آن حضرت را در حضورش ستودند ، چنين فرمود :
- ( 97 ) : لا يستقيم قضاء الحوائج الا بثلاث : باستصغارها لتعظم ، و باستكتامهالتظهر ، و بتعجيلها لتهنو ( 353 )
- ( 98 ) : ياءتى على الناس زمان لا يقرب فيه الاالماحل ، و لا يظرف فيه الا الفاجر ، و لا يضعف فيه الا المنصف ، يعدون الصدقة فيهغرما ، و صله الرحم منا ، و العبادة استطاله على الناس ، فعند ذلك يكون السلطان بمشورةالاماء و امارة الصبيان و تدبير الخصيان ( 355 )
- ( 99 ) : و قد رئى ازار خلق مرقوع ، فقيل له فى ذلك ، فقال
- ( 100 ) : ان الدنيا و الاخرة عدوان متفاوتان ، و سبيلان مختلفان ، فمن احب الدنيا وتولاها ابغض الاخرة و عاداها ، و هما بمنزلة المشرق و المغرب ، و ماش بينهما كلما قرب مناحد بعد من الاخر ، و هما بعد ضرتان ( 358 )
- ( 101 ) : عن نوف البكائى و قيلالبكالى باللام و هو الاصح قال رايت اميرالمؤ منين عليه السلام ذات ليلة و قد خرجفراشه فنظر الى النجوم ، فقال : يا نوف ، اراقد ، انت ام رامق ؟ فقلت : بل رامق يا اميرامؤ منين ؛ قال
- ( 102 ) : ان الله تعالى افترض عليكم فرائض فلا تضيعوها ، و حد لكم حدودا فلاتعتدوها ، و نهاكم عن اشياء و سكت لكم عن اشياء و لم يدعها نسيانا فلا تتكلفوها ( 361 )
- ( 103 ) : لا يترك الناس شيئا من امر دينهم لاستصلاح دنياهم ، الا فتح الله عليهم ما هواضر منه ( 363 )
- ( 104 ) : رب عالم قد قتله جهله ، و علمه معه لا ينفعه ( 364 )
- ( 105 ) : لقد علق هذا الانسان بضعة هى اعجب ما فيه و هو القلب ، و ذلك ان له مواد منالحكمة و اضدادا من خلافها فان سنح له الرجاء اذله الطمع ، و ان هاج بن الطمع اهلكهالحرص ، و ان ملكه الياءس قتله الاسف و ان عرض له الغضب اشتد به الغيظ و ان اسعدهالرضا نسى التحفظ و ان غاله الخوف شغله الحذر ، و ان اتسع له الامر استلبته العزه ، و ان اصابته مصيبة فضحه الجزع ، و ان افاد مالا اطغاه الغنى ، و ان عضته الفاقة شغلهالبلاء و ان جهده الجوع قعدت به الضعة و ان افرط به الشبع كظته البطنة ، فكل تقصير به مضر و كل افراط له مفسدا ( 365 )
- ( 106 ) : نحن النمرقة الوسطى التى يلحق بها التالى ، و اليها يرجع الغالى ( 366 )
- ( 107 ) : لا يقيم امرالله الا من لا يصانع و لا يضارع و لا يتبع المطامع ( 369 )
- ( 108 ) : و قال عليه السلام ، قد توفىسهل بن حنيف الانصارى بعد مرجعه من صفين معه و كان احب الناس اليه
- ( 109 ) : لا مال اعود من العقل ، و لا وحدة اوحش من العجب ، و لاعقل كالتدبير ، و لا كرم كالتقوى ، و لا قربن كحسن الخلق ، و لا ميراث كالادب ، و لاقائد كالتوفيق ، و لا تجارة كالعمل الصالح ، و لا زرع كالثواب ، و لا ورع كالوقوفعندالشبهة ، و لا زهد كالزهد فى الحرام ، و لا علم كالتفكر و لا عبادة كاداء الفرائض و لاايمان كالحيا و الصبر و لا حسب كالتواضع و لا شرف كالعلم و لا عز كالحلم ، و لامظاهرة اوثق من المشاورة ( 371 )
- ( 110 ) : اذا استولى الصلاح على الزمان و اهله ثم اساءرجل الظن برجل كم تظهر منه حوبة ، فقد ظلم ، اذااستويل الفساد على الزمان و اهله ، فاحسن رجل الظنبرجل ، فقد غرر ( 376 )
- ( 111 ) : و قيل له عليه السلام : كيف تجدك يا اميرالمؤ منين ؟ فقال
- ( 112 ) : كم من مستدرج بالاحسان اليه ، و مغرور بالستر عليه ، و مفتون بحسنالقول فيه و ماابتلى الله احدا بمثل الاملاء له ( 378 )
- ( 113 ) : هلك فى رجلان محب غال ، و بغض قال ( 379 )
- ( 114 ) : اضاعة الفرصة غصة
- ( 115 ) : مثل الدنيا كمثل الحية لين مسها ، السم الناقع فى جوفها ؛ يهوى اليها العزالجاهل ، و يحذرها ذواللب العاقل
- ( 116 ) : و قد سئل عن قريش فقال . . .
- ( 117 ) : شتان ما بين عملين ؛ عمل تذهب لذته و تبقى تبعته ؛ وعمل تذهب مؤ ونته ، و يبقى اجره ( 399 )
- ( 118 ) : و قال عليه السلام و قد تبع جنازة فسمع رجلا يضحك ، فقال
- ( 119 ) : غيرة المراءة كفر ، و غيرة الرجل ايمان
- ( 120 ) : لا نسبن الاسلام لم ينسبها احد قبلى الاسلام هو التسليم ، و التسليم هواليقين ، و اليقين هو التصديق ، و التصديق هو الاقرار ، و الاقرار هو الاداء ، و الاداء هوالعمل ( 402 )
- ( 121 ) : عجبت للبخيل يستعجل الفقر الذى منه هرب ، و يقوته الغنى الذى اياه طلب ، فيعيش فى الدنيا عيش الفقراء ، و يحاسب فى الاخرة حساب الاغنياء و عجبت للمتكبر الذىكان بالامس نطفة ، و يكون غدا جيفة ، و عجبت لمن شك فى الله و هو يرى خلق الله و عجبتلمن نسى الموت و هو يرى من يموت و عجبت لمن انكر النشاءة الاخرى و هو يرى النشاءةالاولى ، و عجبت لعامر دار الفناء و تارك دار البقاء ( 403 )
- ( 122 ) : من قصر فى العمل ابتلى بالهم
- ( 123 ) : لا حاجة لله فى من ليس الله فى ماله و نفسه نصيب
- ( 124 ) : توقوا البرد فى اوله ، و تلقوه فى آخره ؛ فانهيفعل فى الابدان كفعله فى الاشجار ، اوله يحرق ، و آخره يورق ( 404 )
- ( 125 ) : عظم الخالق عندك يصغر المخلوق فى عينيك
- ( 126 ) : و قال عليه السلام : و قدر جمع من صفين فاشرف على القبوربظاهرالكوفة
- ( 127 ) : و قال عليه السلام و قد سمع رجلا يذم الدنيا : ايها الذام للدنيا ، المغتربغرورها . . . ( 408 )
- ( 128 ) : ان لله ملكا ينادى فى كل يوم : لدوا للموت ، واجمعو للفناء ، وابنواللخراب ( 410 )
- ( 129 ) : الدنيا دار ممر ، لا دار مقر ، و الناس فيها رجلان : رجل باع نفسه فاوبقها و رجل اتباع نفسه فاعتقها ( 413 )
- ( 130 ) : لا يكون الصديق صديقا حتى يحفظ اخاه فى ثلاث : فى نكبته ، و غيبته ، ووفاته ( 414 )
- ( 131 ) : من اعطى اربعا لم يحرم : من اعطى الدعاء لم يحرم الاجابة ، و من اعطىالتوبه لم يحرم القبول ، و من اعطى الاستغفار لم يحرم المغفره ، و من اعطى الشكر لميحرم الزيادة ( 415 )
- ( 132 ) : الصلاة قربان كلى تقى ، والحج جهادكل ضعيف ، و لكل شى ء ، زكاة ، و زكاة البدن الصيام ، و جهاد المراة حسنالتبعل ( 420 )
- ( 133 ) : استنزلوا الرزق بالصدقة ( 421 )
- ( 134 ) : من ايقن بالخلف جاد بالعطية ( 422 )
- ( 135 ) : تنزل المعونه على قدر المؤ نة
- ( 136 ) : ما عال امرو اقتصد
- ( 137 ) : قلة العيال احد اليسارين
- ( 138 ) : التودد نصف العقل
- ( 139 ) : الهم نصف الهرم
- ( 140 ) : ينزل الصبر على قدر المصيبة ، و من ضرب يده على فخذه عند مصيبة حبطاجره
- ( 141 ) : كم من صائم ليس له من صيامه الاجواع والظلماء ، و كم من قائم ليس له منقيامه الا السهر والعنا ، حبذا نوم الا كياس و افطارهم ! ( 424 )
- ( 142 ) : سوسوا ايمانكم بالصدقه ، و حصنوا اموالكم بالزكاة ، و ادفعوا امواجالبلاء بالدعاء
- ( 143 ) : و من كلام له عليه السلام لكميل بن زياد النخعى : ( 426 ) قال كميل بن زياد : اخذ بيدى اميرالمؤ منين على بن ابى طالب عليه السلام فاخرجنى الىالجبان ، فلما اصحر تنفس الصعداء ثم قال :
- ( 144 ) : المرء مخبوء تحت لسانه ( 432 )
- ( 145 ) : هلك امرؤ لم يعرف قدره ( 433 )
- ( 146 ) : و قال عليه السلام لرجل ساله ان يعظه : لا تكن ممن يرجو الاخرة بغيرعمل ، و يرجو التوبة بطول الامل ، يقول فى الدنيايقول الزاهدين ، و يعمل بعمل الراغبين ، ان اعطى منها لم يشبع ، و ان منع منها لم يقنع ، يعجز عن شكر ما اوتى ، و يبتغى الزيادة فيما بقى ، ينهى و لا ينتهى ، و يامر الناسبما لم ياءت . . . ( 434 )
- ( 147 ) : لكل امرى ء عاقبة حلوة او مرة
- ( 148 ) : الراضى بفعل قوم كالداخل فيه معهم ، و علىكل داخل فى باطل اثمان : اثم العمل به ، و اثم الرضابه ( 439 )
- ( 149 ) : لكلمقبل ادبار ، و ما ادبر لم يكن
- ( 150 ) : لا يعدم الصبور الظفر و ان طال به الزمان ( 442 )
- ( 151 ) : ما اختلفت دعوتان الا كانت احداهما ضلالة ( 443 )
- ( 152 ) : ما كذبت و لا كذبت ، و لا ضللت و لاضل بى ( 444 )
- ( 153 ) : للظالم البادى غدا بكفة عضة ( 445 )
- ( 154 ) : الرحيل وشيك
- ( 155 ) : من ابدى صفحته الحق هلك
- ( 156 ) : استعصموا بالذمم فى اوتارها ( 447 )
- ( 157 ) : عليكم بطاعة من لا تعذرون فى جهالته ( 448 )
- ( 158 ) : ما شككت فى الحق مذ اريته ( 449 )
- ( 159 ) : و قد بصرتم ان ابصرتم ، و قد هديتم ان اهتديتم ( 451 )
- ( 160 ) : عاقب اخاك بالاحسان اليه ، و اردد شره بالانعام عليه ( 454 )
- ( 161 ) : من وضع نفسه مواضع التهمة فلا يلؤ من من اساء به الظن ( 459 ) هر كس كه خود را در جايگاههاى تهمت قرار دهد ، نبايد كسى را كه به او بدگمان شودسرزنش كند .
- ( 162 ) : من ملك استاءثر ( 460 )
- ( 163 ) : من استبد براءيه هلاك ، و من شاورالرجال شاركها فى عقولها ( 461 )
- ( 164 ) : من كتم سره كانت الخيرة فى يده ( 464 )
- ( 165 ) : الفقر الموت الاكبر ( 465 )
- ( 166 ) : من قضى حق من لا يقضى حقه فقد عبده ( 466 )
- ( 167 ) : لا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق ( 467 )
- ( 168 ) : لا يعاب المرء بتاءخير حقه ، انما يعاب من اخذ ما ليس له ( 470 )
- ( 169 ) : الاعجاب يمنع من الازدياد ( 471 )
- ( 170 ) : الامر قريب و الاصطحاب قليل
- ( 171 ) : قد اضاء الصبح لذى عينين
- ( 172 ) : ترك الذنب اهون من طلب التوبة ( 474 )
- ( 173 ) : كم من اكلة تمنع اكلات ( 475 )
- ( 174 ) : الناس اعداء ماجهلوا
- ( 175 ) : من استقبل وجوه الاراء عرف مواضع الخطاء ( 481 )
- ( 176 ) : من احد سنان الغضب قوى على قتل اشداالباطل ( 484 )
- ( 177 ) : اذا هبت امرا فقع ، فان شدة توقيه اعظم ما تخاف منه ( 485 )
- ( 178 ) : آلة الرياسة سعة الصدر ( 486 )
- ( 179 ) : ازجر المسى ء بثواب المحسن ( 489 )
- ( 180 ) : احصد الشر من صدر غيرك ، بقلعه من صدرك ( 492 )
- ( 181 ) : اللجاجة تسل الراءى ( 493 )
- ( 182 ) : الطمع رق موبد ( 494 )
- ( 183 ) : ثمرة التفريط الندامة ، و ثمرة الحزم السلامة ( 496 )
- ( 184 ) : من لم ينجه الصبر ، اهلكه الجزع ( 497 )
- ( 185 ) : واعجبا ان تكون الخلاقة بالصحابة و لا تكون بالصحابة والقرابة ( 498 )
- پى نوشتها
جلوه تاريخ در شرح نهج البلاغه ابن ابى الحديد ( جلد 7 )
مشخصات كتاب
سرشناسه : ابن ابي الحديد، عبدالحميد بن هبةالله 586 - 655ق عنوان قراردادي : نهج البلاغه .فارسي. شرح عنوان و نام پديدآور : جلوه تاريخ در شرح نهج البلاغه / ابن ابي الحديد ؛ ترجمه و تحشيه محمود مهدوي دامغاني مشخصات نشر : تهران نشر ني 1367 - 1379. مشخصات ظاهري : 8 ج. شابك : 2050ريال ج 1) ؛ 3500 ريال ( ج. 4 ) ؛ 12000 ريال ( ج.7 ) ؛ 10000 ريال ( ج. 8 ) يادداشت : جلد چهارم ( چاپ اول 1370). يادداشت : جلد ششم ( چاپ اول 1373 ). يادداشت : جلد هفتم ( چاپ اول 1374 ). يادداشت : جلد هشتم ( چاپ اول 1374 ). يادداشت : كتابنامه موضوع : علي بن ابي طالب (ع) ، امام اول، 23 قبل از هجرت - 40ق -- خطبه ها موضوع : Ali ibn Abi-talib, Imam I -- Public speaking موضوع : علي بن ابي طالب (ع) ، امام اول، 23 قبل از هجرت - 40ق . نهج البلاغه -- نقد و تفسير موضوع : Ali ibn Abi-talib, Imam I. Nahjol - Balaghah -- Criticism and interpretation شناسه افزوده : مهدوي دامغاني محمود، 1315-، مترجم شناسه افزوده : Ali ibn Abi-talib, Imam I. Nahjol - Balaghahba رده بندي كنگره : BP38/02/الف 2 1367 رده بندي ديويي : 297/9515 شماره كتابشناسي ملي : م 68-946
( 29 ) : از نامه هاى آن حضرت به مردم بصره ( 1 )
نامه با اين عبارت شروع مى شود : و قد كان من انتشار حبلكم و شقاقكم مالم تغبوا عنه همانا موضوع گسستن ريسمان طاعت و ستيز شما چيزى است كه از آن نمى توانيد